عندما كنت امارس اليوجا في غار (هراء ) سمعت مناديا يقول : شفا و خميره يا عرقسوس.
فخرجت لارى من هذا المنادي فوجدته منكا ( مفرد منائكة) عظيما لديه 6598563 جناحا , فقلت له : من انت ؟
فقال بصوته الجهوري : انا زبريــــــــــــل امين الوحل , ارسلني زلطه لتبشريك بنبوتك .
قلت له و انا لا اصدق اذني : حقا ؟؟ و من هو زلطه ؟
قال وهو يرفرف بجناحيه كذبابه : زلطة رب العالمين , خالق كل شئ .
قلت له : آمنت بزلطه رب العالمين
فاخرج ورقه و قال : اقرأ
قلت له و انا ارتعد كفأر : ما انا بقارئ
فصفعني على وجهي و قال : اقرأ يا احمق
قلت له و انا ارتعد كأرنب : مانا بقارئ
فهزني و قال : اقرأ .. يا زفت الطين.. الصيف دخل و كل سنه وانتوا طيبين .. اقبل مهرجان القراءة للجميع يا حلوين .. برعاية ماما سوزان و المسؤولين .
فرجعت الى زوجتي الجحشاء و طلبت منها ان تشعل المدفأة , وقصصت عليها ما حدث .. فقالت : و الذي بعثك بالحق انها النبوه .. تعال معي نذهب الى ابن اخي بركه بن جوجل .. فعنده من العلم شئ .
فذهبنا اليه فلما قصصت عليه القصص قال : و زلطه انه الناموس , هش هش , و زلطه انه الناموس .. الاقيش معاك فليت ؟
هذه هي قصه نبوتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق